وقد حل محله رئيس الوزراء الجزائري الحالي أحمد أويحيى، الذي كان من المتوقع أن يركز فقط على مسألة الخلافة. في محاولة لتهدئة شعب مستاء بشكل متزايد، جمدت الحكومة الجزائرية العجز الداخلي والخارجي بحوالي 10 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي، عن طريق طبع النقود والإنفاق السريع لاحتياطيات العملة الصعبة (بمعدل 20 مليار دولار في السنة). نظرا للأحداث الماضية، يبدو الآن من…